الخميس، 2 يونيو 2016

وكم تمنيت,,,,,,,,,بقلمي //سعديه مصطفى

وكم تمنيت
أن أكون محبرة
تغمس فيها
أقلامك
وبأناملك تخط
فوق أوردتي
أحلامك
وبدقات قلبي
وبعشقي أمحو
ألامك
فاستفقت فوجدت
انني لم أكن حتي
حلم راودك بمنامك
بقلمي //سعديه مصطفى
29/5/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق